تستمد مجلة جامعة بنغازي الحديثة للعلوم والدراسات الإنسانية رؤيتها العلمية من رسالة وأهداف جامعة بنغازي الحديثة في المجالين الأكاديمي والعلمي بالجامعة؛ بغية تطوير البحث العلمي والأكاديمي، ونشر ثقافة البحث العلمي الأصيل المعتمد على معايير الجودة المعتمدة عالميًا؛ لتنافس الجامعات العالمية المتقدمة، وبما يواكب تطلعات المجتمع الليبي تجاه منظومة العمل في الجامعات الليبية ومشاركتها من خلال البحث العلمي الراقي في بناء مستقبل الوطن.
حزب العدالة والتنمية هو حزب سياسي يصنف نفسه بأنه يتبع مسار معتدل غير معاد للغرب, ويتبنى رأسمالية السوق ويسعى لانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي, يقول البعض أنه ذو جذور إسلامية ويحرص على ألا يستخدم الشعارات الدينية في خطاباته السياسية ويقول بأنه حزب محافظ, ويصنفه البعض الأخر على أنه يمثل تيار الإسلام المعتدل, ويمثل حزب العدالة والتنمية نموذجا ناجحا أثبت أن المشاركة السياسية والفرص المتاحة للأحزاب الإسلامية يمكن أن تحدث تغيرا سياسيا من الإسلامية إلي الغير إسلامية, وهو الحزب الحاكم حاليا في تركيا, وقد وصل للحكم عام 2002م.
ABSTRACT.
The justice and development party is a political party consider its self as the quiet party it has not any hatting toward the west ,it encourages turkey to join into the European union, some people said this party it has a Islamic roots and it has not any religious slogans in its political programs, otherwise some people go to say that party is reflex the moderate Islamic trend. The justice and development party is a successful model and is prove that it is able to make political change from Islamic country to the another country, specially it is the dominator of policy in turkey since (2002).
( * عضو هيئة تدريس بقسم العلوم السياسية – كلية الاقتصاد جامعة عمر المختار. ** عضو هيئة تدريس بقسم التاريخ – كلية الآداب جامعة بنغازي – ليبيا )
Study was conducted on septic tanks during April 2017 in Wadi Utba area – it is a part of Fezzan area that located western south Libya – to investigate the affect of some variables on septic tanks flooding out. Data was collected using questionnaires from number of random samples 213 questionnaires. Frequencies and percentage, in addition, mean and standard deviation were used to show and analyze data. Results showed that 11.3% of septic tanks always flooded, whereas 28.2% sometimes flooded and 60.6% have never flooded. For age of septic tanks it was found that 44.6% of septic tanks with age less than 10 years, 38.5% from 10 to 20 years, the remain percentage was 16.9% for septic tanks which have more than 20 years. With related to pumped out of septic tanks, it was found that 52.6% never pumped out since they have constructed, whereas 28.6% pumped out once during 1 to 4 months.
اجريت هذه الدراسة على الابار السوداء )البيارات( خلال شهر أبريل 2017م بمنطقة وادي عتبة وهى جزء من منطقة فزان الواقعة جنوب غرب ليبيا وذلك لمعرفة تأثير فيضان البيارات على الوسط ومدى ملائمتها للبيئة المحيطة بها. وقد تم جمع البيانات باستخدام الاستبانة من عينة عشوائية بلغ قوامها 213 استبانة. استخدمت التكرارات والنسب المئوية بالإضافة الى المتوسطات الحسابية والانحراف المعياري في عرض وتحليل البيانات. وقد أوضحت النتائج أن 11.3 % البيارات تفيض دائما، في حين 28.2 % منها تفيض أحيانا، وكانت نسبة 60.6 % من البيارات لم تفيض إطلاقا. أما بالنسبة لعمر البيارات بمنطقة وادي عتبة وفقد وجد أن 44.6% منها عمرها اقل من 10 سنوات و 38.5 % من أجمالي البيارات عمرها من 10 الي 20 سنة والنسبة الباقية 16.9 % عمرها أكثر من 20 سنة. وفيما يتعلق بعدد مرات سحب البيارة (التخلص منها بواسطة شاحنات خاصة( فقد وجد أن 52.6 % من البيارات لم يتم سحبها منذ إنشائها، في حسن أن نسبة 28.6 % من البيارات تسحب مرة واحدة خلال من 1 الى 4 شهور.
aBiology Dept, Sebha University. bZoology Dept, Zawia University. cStatistics Dept, Sebha University. d Zoology Dept, Benghazi University, Libya
Determination of the rate of parasitic infections in fish especially gastrointestinal helminthes infection plays an important role in epidemiology of fish parasitic diseases and in particular their routes of transmission to other hosts. Helminthes parasites frequently occur within the viscera and body cavity of fish especially intestine, therefore, they usually damage the gastrointestinal tract.This study was conducted to identify intestinal helminthes parasites, The helminthes fauna is collected from body cavity and intestines of water fish from Tokra Town in Libya of 50 specimens of sarpa salpa and investigated during the three months from March to May2019.
The results obtained that the percentage of positive cases represented 46% of the number of cases examined . The study showed two types of helminthes of the digenea rate: Centroderma spp. , Mesometra spp. , Where represented Mesometra spp.The highest infection rate was 73.9%, followed by Centroderma spp., 26.1% .
يلعب تحديد معدل الاصابة الطفيلية في الأسماك وخاصة العدوى بالديدان المعوية دورًا مهمًا في علم الأوبئة للأمراض الطفيلية السمكية وخاصة طرق انتقالها إلى مضيفين آخرين .تحدث الاصابة بالديدان الطفيلية في كثير من الأحيان داخل الأحشاء وتجويف الجسم للأسماك خاصة الأمعاء، وبالتالي، فإنها عادة ما تلحق الضرر بالجهاز الهضمي. أجريت هذه الدراسة للتعرف على الديدان الطفيلية المعوية في 50 عينة من اسماك ساربا سالبا (الشلبة) من أسماك مياه البحر من مدينة توكرة في ليبيا .وتم جمع عينات الديدان الطفيلية من تجويف الجسم والأمعاء ،وتم التحقيق فيها خلال الأشهر الثلاثة من مارس حتى مايو 2019. النتائج التي تم الحصول عليها أوضحت أن نسبة الحالات الإيجابية تمثل 46 ٪ من عدد الحالات التي تم فحصها, وأظهرت الدراسة نوعين من النتائج من الديدان المتطفلة : Centroderma spp. ، Mesometra spp. Digenea: وكان أعلى معدل للإصابة بنسبة 73.9%Mesometra spp : تليها Centroderma spp. بنسبة 26.1%.
(1&2-Department of Zoology , University of Benghazi ; Faculty of Arts and Sciences , Tocra , Libya. 3-Department of Laboratory Medicine, The Faculty of Medical Technology, Misrata, Libya)
خلق الله تعالى البشر وجعلهم خلائف في الأرض، وخلق الكائنات ومنها الحيوانات والتي تعتبر أمة من الأمم التي خلقها الله تبارك وتعالى، ومن هذه الحيوانات ما سخرها الله للإنسان كوسيلة تساعده في حياته ويستفيد منها في أكله وشربه وركوبه وزينة([1])، كالأبل والخيول والحمير والأغنام والبقر وغيرها، وعلى مر السنون كان للعرب العديد من العادات المرتبطة بمعاملة الحيوانات، فكان من عاداتهم وسمها لتمييزها عن غيرها واثبات ملكيتها، غير أنه كان هناك من يسمها في وجهها مما يتسبب في إيذائها، كما كانت لهم عدة طرق لذبحها، ومنهم من يتخذها هدفاً لتعلم الرماية، وغيرها من العادات التي تدل على عدم اعتبار هذه الحيوانات كائنات هي أيضاً تحس وتتألم مما يصيبها.
وبعد مجيء الإسلام تغيرت به حياة العرب في جميع مناحي حياتهم، حتى فيما يتعلق بالحيوانات ومعاملتها، فأول ما دعا إليه الإسلام هو الرفق في الأمر كله وهو ضد العنف، وذكر في القرآن الكريم العديد من الحيوانات، وأنها وسيلة سخرها الله لخدمة الأنسان، كما فصلت السنة النبوية المطهرة كل ما يتعلق بالحيوانات ومعاملتها، فأرسل الله تعالى رسوله رحمة للعالمين، وإماماً للمتقين، وحُجّة على الخلائق أجمعين، يقول الحق تبارك وتعالى{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ}([2]) فكان مما دعا إليه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الرفق بالحيوانات والإحسان إليها والرحمة بها ،ففي كل كبد رطبة أجراً، وهو أمر لم تألفه العرب، فكان ذلك مما سمى به الإسلام، فوضع المنهاج الذي يسير عليه المسلمين لخير الدارين الدنيا والآخرة.
Abstract
God created humans and made them successors in the earth he hen created creatures including animals to serve the humans the Arabs in the pre-lslamic era had habits and methods for the treatment of animals which indicate that they did not consider them creatures het feel and suffer from harm they were afflicted, After the advent of lslam the neligim called for animal welfare. The Quran mentioned some types of animals that God made auai lable to serve the human and to take advantage of them in eating, drinking and riding such as camels, horses, sheep and cattle. The Sunnah of the prophet (PBUH) explained everything related to animal treatment, charity,and compassion. This research aims to clarify the effect of lslam in the call for animal welfare, the methods of treatmentment, and the customs which wustbe iespecbed in labeling and slaughtering Hem.
( عضو هيئة التدريس – كلية الآداب – جامعة عمر المختار – البيضاء – ليبيا )
Abstract:
Many literatures reported that, Hibiscus sabdariffa Linn.(Roselle) is a plant contains proteins, fats, carbohydrates, flavonoids, acids, minerals and vitamins. It has also been reported that, the plant has an antihypertensive, hepatoprotective, antihyperlipidemic, antibacterial, anticancer, antioxidant effects and many other therapeutic impacts. It has been used in herbal folk medicine as a mild laxative, sedative and diuretic . The calyx of the plant was used as a refreshing beverage (Hibiscus tea) in many countries. The present mini-review focused on certain phytochemical and pharmacological therapeutic effects of the plant reported lately in different reviews and literatures, to emphasize on the truth of its medicinal effectiveness and roll out any fiction.
العديد من المقالات والأوراق العلمية ذكرت بأن نبات الكركديه (روسيل) وهو نبات شجيري حولي من جنس الخطمي وينتمي إلى الفصيلة الخبازية يحتوي على مواد ملونه وبروتين ودهن وكربوهيدرات وأملاح وفيتامينات وأنه نبات له فوائد طبية عديدة. كؤوس زهرات النبات يتم استعمالها لتحضير مشروب ملطف على نحو بارد أو ساخن في بلاد عديده كما تم استخدامها كعلاج لعدوى الميكروبات وارتفاع ضغط الدم والدهون ولتنشيط الهضم وكمضاد لأمراض الكبد والأكسدة وعلاج لبعض أنواع سرطان الدم والجلد. لقد تم استعمال النبات بالطب الشعبي ملين ومهدئ ومدر للبول بالعديد من البلاد كالهند ومصر والسودان. تم التركيز بهذه المراجعة العلمية المصغرة على تأكيد صحة هده الفوائد الطبية ودحض ما عداها من تخمينات غير مؤكده والتي لم تعتمد في تقويمها للنبات على أسس علميه متينه.
Department of pharmacology, faculty of medicine. Benghazi University
نستهل هذا البحث بمقدمة تم التطرق فيها إلى أهمية الموضوع والفترة التاريخية لبداية البحث ألا وهي سنة 1945م الذي شهدت نهاية الحرب العالمية الثانية وما نتج عنها من أطماع للدول الاستعمارية المنتصرة على مستعمرات الدول المنهزمة وبعد عجز الدول الكبرى عن حل القضية الليبية من خلال المؤتمرات أحيلت قضية ليبيا إلى هيئة الأمم المتحدة والتي من خلالها تحصلت ليبيا على استقلالها.
Abstract:
We begin this research with an introduction to the importance of the topic and the historical period of the beginning of the research, namely, in 1945, which witnessed and of the Second World War and the resulting ambitions of the colonial countries victorious over the colonies of the defeated countries and after the inability of the major countries to resolve the Libyan issue through conferences referred the case of Libya to the United Nations, through which Libya gained independence.
( اعضاء هيأة تدريس – قسم التاريخ – كلية التاريخ والحضارة – جامعة السيد محمد بن علي السنوسي الإسلامية – البيضاء – ليبيا )
Abstract
The beta distribution is one of the basic distributions that are applicable in different aspects. the beta distributions are used in extensively in Bayesian statistics. The bivariate beta distribution are used in a wide variety of applications such as Bayesian statistics and reliability theory. In this paper, we derive the exact distributions of the general form of , and , and the corresponding moments , when X and Y follow the Bivariate beta distribution also called “Connor and Mosimann’s generalized Dirichlet distribution”. The calculations involve the use of special functions. Moreover, an application of the results to real data (Nadarajah and Kotz [2007]) is provided.
يعتبر توزيع بيتا من التوزيعات الهامة والذي له تطبيقات عديدة في مجالات مختلفة. كما ان توزيع بيتا له اهمية خاصة في الاحصاء البيزي. وكذلك توزيعات بيتا الثنائية تستخدم في كثير من التطبيقات، مثل الاحصاء البيزي ونظرية الموثوقية, لذا في هذا البحث نقوم باشتقاق التوزيعات التامة (المضبوطة) للاختلاف (الفرق) والنسبة وحاصل الضرب لمتغيرين عشوائيين يتبعان توزيع بيتا الثنائي (المعروف ايضا باسم توزيع ديريتشلت لكونور وموسيمان) كما اوجدنا دالة التوزيع التراكمي والعزوم لهذه التوزيعات. وفي نهاية البحث تم تطبيق النتائج النظرية التي توصلنا اليها على بيانات حقيقة.
Benghazi of University, Libya
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعه العلاقة بين المجتمع والإعاقة، والتأثير المتبادل بينهما، وفى إطار هذا الهدف تتبنى الدراسة الحالية الإجابة على عدة تساؤلات فرعية وهى:
مصطلحات الدراسة:
المفهوم الإجرائى للمعوقين:
هو ذلك الفرد الذى يعانى من إنعدام أو قصور، فى بعض القدرات الجسمية أو النفسية أو العقلية أو الاجتماعية بحيث تعوقه عن تعلم أو ممارسة أى نشاط بالدرجة نفسها التى يقوم بها الفرد العادى.
يشير “أميل دوركايم” إلى الرؤية المجتمعية بأنها عبارة عن رمز يحمل معنى عقلياً وعاطفياً مشتركاً بالنسبة لأعضاء الجماعة. وتعكس التصورات الجمعية تاريخ الجماعة، أي التجربة المشتركة للجماعة خلال الزمن. وتنطوي الرؤية المجتمعية على نظرة معينة للعالم وطريقة التعامل معه، فهي إذن تعبر عن مشاعر وأفكار جمعية، تمنح الجماعة وحدتها وطابعها وشخصيتها، ولهذا فهي من عوامل تضامن المجتمع أو الجماعة الاجتماعية
التعريف الإجرائي:
هي عبارة عن منظورات أو تصورات جمعية تفسر وتدير علاقة المعوقين بالمحيطين بهم من الأفراد بحيث توجه وتنظم السلوكيات والاتصالات الاجتماعية داخل المجتمع.
نوع الدراسة :
تنتمي هذه الدراسة إلى الدراسات المسحية الوصفية، والتي تهدف إلى وصف المظاهر العامة للمجتمع المدروس كما هي موجودة في هذه المنطقة دون غيرها .
المنهج المستخدم في الدراسة :
وفي هذه الدراسة تم الاستعانة بالمنهج الوصفي وهو المنهج الذي يتبع في أغلب البحوث الاجتماعية، لما له من دور في مساعدة الباحث على توفير البيانات والمعلومات عن موضوع الدراسة والمساعدة على تحليلها وتفسيرها والكشف عن العلاقات بين المتغيرات الخاصة بالدراسة.
مجتمع الدراسة :
قامت هذه الدراسة على المعوقين المتواجدين داخل مراكز الرعاية الاجتماعية في منطقة الجبل الأخضر، ويتمثل مجتمع الدراسة هنا في جميع أسر الأطفال المعوقين والمنخرطين بمركز الرعاية الاجتماعية والذي يشمل مركز الإشراقة لتنمية القدرات الذهنية ومركز الجبل للصم والبكم ومركز الفاتح للرعاية المعوقين والبالغ عددهم 165 حالة .
أدوات جمع البيانات:
يستعين الباحث في العلوم الاجتماعية بعدة أدوات وطرق تيسر له الحصول على المعلومات التي يرغب في اختبارها أو تفسيرها أو تحليلها، وفي هذه الدراسة تمت الاستعانة باستمارة الاستبيان من أجل الحصول على البيانات المطلوبة، حيث قام الباحث بإعداد استمارة استبيان تحتوي على 43 سؤال استلهمها الباحث من أهداف الدراسة وتساؤلاتها.
مجالات الدراسة
– المجال المكاني :
يتمثل المجال المكاني للدراسة في مركز الرعاية الاجتماعية بمنطقة الجبل الاخضر، من خلال اسلوب المسح الشامل.
– المجال الزمني :
وهي المدة التي تم قضائها في اتمام هذه الدراسة المتمثلة في اربعة اشهر.
– المجال البشري :
يتمثل المجال البشري في جميع أسر الأطفال المعوقين والمنخرطين في مركز الرعاية الاجتماعية.
الأساليب الإحصائية المستخدمة في الدراسة :.
الجداول البسيطة المتمثلة في الجداول التكرارية والنسب المئوية
نتائج الدراسة:
A summary of the study in Arabic:
The actual study is about subject that deals with the close relationship disability and society, and their reciprocal effect because if society affects disability, then disability in turn affects society. The subject implies the degree of appropriateness of the programmers of social care dedicated to the disabled in Libya for their actual needs and what should be the programmers of rehabilitation to integrate the disabled in the society. On the other hand, the search for the degree of interaction between the disabled’s families and the disability, and its role in attenuating the disability. This requires an evaluation of the programmers.
The aims of the study and its queries:
This study aims at knowing the nature of the relationship between society and disability, and their reciprocal effect in the frame of this aim, the current study is adopting the answer to many side questions, which are:
The methodology of the study:
A researcher may use more than one methodology in his study. Here, he has used the descriptive methodology which is the most widespread mythology in most social researches he has also use the statistical methodology. Due to its role in helping the researcher to provide information and data about the subject of the study, to analyze, and to disclose the relations between the variables the study.
The society of the study :
This study has been based conducted on the disabled existing in the social care center of al- jabal al – akhdar region. The society of the study here is all the disabled children’s families involved in the social care center of al- jabal al-akhder in the year (2015/ 2016). They are 165 male and females’ students. The study included al- ishraqa center for developing mental abilities, al – jabal center for the deaf and the mute, and al- faith center for caring about the disabled.
The instruments of data gathering:
The researcher of social sciences uses many instruments and methods that facilitate getting the information that he wants to test, explain or analyze. In this study, the researcher has used referendum application to get the required data by using a referendum application of 73 tough questions that the researcher has inspired from the aims and queries of the study.
The findings of the study:
The study has shown, from the degree of kinship between father and mother, that the highest rate of subjects were of relative parents 105 person of the sample, or 63.64% of the total sample. the subjects answered that their parents were not relatives and they numbered 60 person, or 36.36% of the sample these quantitative data give very important indices on the spread of intermarriage in the society of study in the original birthplace of the disabled’s families on the one hand, and it has been shown that inter – marriage is considered an important cultural factor that causes disability, as there is a strong relation between intermarriage and disability.
The findings of the study have shown that most of the subjects suffered from many disabilities as they 61 of the total subjects, or 36.57% then came those who suffered from mental disability with 27.87% , then those with visual disability with 12.73%, then 11.73% for those with motor disability and 10.90% for those with audio disability.
The finding of the study have indicated that most of the subjects, from the point of view of the cause of disability, suffered from the disability due to negligence and lack of medical care with 40.62% of the total subjects or 67 persons as the first cause. In the second place came those who were disabled due to various accidents such as road accidents, house collapses, disputes and quarrels etc. with rate 25.94% in the third place came the genetic cause as a result of intermarriage, with a rate of 20.6% and last came the disease.
The findings a study about how much do you think a person would not marry a son / daughter due to the presence of a disabled person in this boy’s /girl’s family came as follows 67.88% yes, and 32.12% no, which proves that the presence of a disabled person in a family may cause many problems and that the genetic factor has an in flounce on subsequent generations.
The current study has also shown that the family’s manner of treatment of a disabled son differs as there are two methods either the excessive strictness and rigidity, or negligence and pampering or meeting all his needs. No doubt, that going to extremes in both cases is harmful to the disabled’s conduct and to his integration in society.
As for the necessity for a disabled to join care centers, the findings of the study have shown that 81.81% of the disabled consider it as a must, whereas 18.18% of them consider that there is no need for that.
( عضو هيئة التدريس بدرجة محاضر – قسم علم الاجتماع – كلية الآداب والعلوم توكرة – جامعة بنغازي – ليبيا )
هدف البحث للتعرف على مظاهر العنف الأسري ضد الأطفال، وكذلك التعرف على خصائص الأسرة التي يتعرض أطفالها للعنف، كما هدفت – أيضاً- للتعرف على أسباب واثأر العنف الأسري ضد الأطفال وطرق مواجهته، ولقد توصلت نتائج البحث إلى جملة من النتائج منها: أن مظاهر العنف الأسري ضد الأطفال تمثلت في: العنف الجسدي، والنفسي، والإهمال. وان الأسرة التي يتعرض أطفالها للعنف هي الأسرة التي تعاني من الفقر، والتفكك الأسري، والاضطرابات النفسية، والعقلية. وأن من أسباب العنف الأسري ضد الأطفال تدني المستوى الاقتصادي، والتعليمي للوالدين، وضعف الوازع الديني لديهم، ووجود رواسب في تنشئة الوالدين، والمغالطة في المفاهيم الثقافية السائدة في تربية الأطفال. ولقد تمثلت آثار العنف الأسري ضد الأطفال في: الآثار النفسية، والاجتماعية، والصحية، والاقتصادية .كما توصلت نتائج البحث إلى مجموعة من الطرق لمواجهة العنف الأسري ضد الأطفال تمثلت في: الإرشاد الأسري، وتفعيل دور المؤسسات الأمنية والقضائية لحماية حقوق الطفل، والتركيز على دور الإعلام، والمساجد، والمؤسسات التعليمية في توعية الأسرة بالأساليب التربوية الايجابية في تربية الأطفال، بالإضافة الي التركيز على الدعم المادي للأسرة من قبل المؤسسات الحكومية.
Abstract:
The research aimcd to idcntify the manifestations of family violence against children, as well as identify the characteristics of family, whose children are exposed to violence in addition to identify the reasons, effects of family violence against children and confront it, the research found that, the manifestations of family violence against children were physical, psychological, neglect, poverty, family disintegration, psychological and mental disorders, low economic and educational level of parents, as well as weak religious status, socialization, and the fallacy in the prevailing cultural concepts in raising children. The research also found a set of ways to confront family violence against children, which were represented in family counseling, activating the role of security and judicial institutions to protect children‘s rights, focusing on the role of media, mosques, and educational institutions in raising the family’s awareness of positive educational methods in socialization of children, in addition to focusing on support Material for the family by government institutions.
( * الأستاذ المساعد بقسم علم الاجتماع – كلية الآداب والعلوم توكرة – جامعة بنغازي. الأستاذ المساعد بقسم علم الاجتماع – كلية الآداب والعلوم المرج – جامعة بنغازي – ليبيا )
بحث بعنوان “تأثير برنامج تدريبي مقترح على تطوير التوافق الحركي في بعض المهارات الأساسية بكرة اليد” اجري البحث على طلاب المرحلة الثانية من قسم التربية البدنية والرياضية بكلية الآداب والعلوم المرج – جامعة بنغازي، للفصل الدراسي الربيع 2019 والبالغ عددهم 80 طالب, وتم اختيار عينة البحث من (40) طالب من نفس المرحلة وقسموا إلى مجموعتين بالطريقة العشوائية أحداها ضابطة والأخرى تجريبية, والتي تشكل نسبة 50% من مجتمع البحث الأصلي, تم تنفيذ تجربة البحث الرئيسة يوم الخميس الموافق 28/3/2019 ولغاية 9/5/2019 بواقع وحدتين أسبوعيا ولمدة ستة اسابيع وبمجموع (12) وحدة, حيث يتم اخذ المحاضرة الخاصة بكرة اليد ويتم إعطاء التمارين التوافقية بالقسم الرئيسي للدرس اذ تم التركيز على التغيير في التمارين المستخدمة واستخدام أكثر من كرة في اغلب التمارين, أجريت بعدها الاختبارات البعدية ثم عولجت البيانات إحصائيا وعرضت ونوقشت بأسلوب علمي يستند الى المصادر العلمية التي تعزز هذه النتائج.
Summary of the research
Research entitled “The effect of a proposed training program on the creation of cinematic compatibility in some basic handball skills” Research has been carried out on second-stage students from the Department of Physical and Mathematical Education at the Faculty of Arts and Sciences Marj-University of Benghazi, for the spring semester of 2019, with 80 students Of (40) students from the same point, the study sample was selected and randomly divided into two classes, one of which is control and the other is experimental, representing 50 per cent of the original research population, Where the handball lecture is taken and harmonic exercises are given in the main section of the lesson, since the focus is on changing the exercises used and using more than one ball in most exercises Subsequent tests were carried out, then the data were statistically processed, presented and discussed in a scientific manner based on scientific sources supporting these results.
يتمحور مشروعنا حول تقديم الحل الأمثل للتخلص من النفايات المنزلية وبطريقة صحية وأمنه على البيئة, وذلك بتحللها إلى سماد عضوي منتجة غاز حيوي, بعد تحليل عينة منه وجد انه يحتوي على غاز الميثان بنسبة % 98, عن طريق التخمر اللاهوائي, مستخدما خزانين سعة كلا منهما 60 لتر. حيث إن مدينة طبرق مدينة لها أهميتها في ليبيا, ووجود تراكمات لمكبات القمامة في عدة مواقع للمدينة, يشوه منظر المدينة وله تأثير سيء وغير صحي لما فيه من أضرار وتلوث للبيئة والهواء. ولهذه الأسباب وغيرها وجب إيجاد طريقة للتخلص من النفايات بطريقة أمنه وجعل مدينتنا في أبها صورة, وكذلك توفير طاقة طبيعية وسماد صحي ليس له تأثير على التربة.
Abstract
This study was performed to determine the best way to minimize home wastes, and maintain a healthy environment. Anaerobic digestion conditions were applied to a 60 liter container of typical home waste, the main product of anaerobic digestion of organic waste is biofertilizer, as well as biogas which is a very important source of energy. A certain amount of sample was taken from the produced gas and analyzed using gas chromatograph, the percentage of Methane gas in the sample was %98. In Tobruk, finding landfills without recycling poses a challenge for the local government and creates a huge environmental problem. In order to overcome this problem, and also develop renewable energy technologies, anaerobic digestion technique is proposed.
يمثل الغطاء النباتي أهمية خاصة بالنظر لما يمثله من أهمية للبيئة كمصدر مهم للأكسجين ، فإذا علمنا أن الأنشطة الصناعية وما ينتج عنها من ارتفاع في معدلات ثاني أكسيد الكربون في الجو تمثل خطرا ً محدقا ً بالبيئة، فإن الأشجار تلعب دورا ً في تقليل ما ينتج عن ذلك من مساوئ ،فضلا عن الأهمية التي يمثلها الغطاء النباتي كعنصر جمالي للبيئة.
إن تزايد الاعتداء على الغطاء النباتي يرجع لأسباب متعددة، منها استعمال الأشجار في أغراض صناعية، كصناعة الفحم وغيرها من الصناعات الخشبية التي لا تخضع للرقابة، كما أن التوسع العمراني العشوائي، بات يمثل أحد العوامل التي تهدد وجود الغطاء النباتي، حيث اجتيحت الأراضي الزراعية وجرفت ويقطع ما بها من أشجار تمهيدا لبنائها.
إن الحماية التي ينبغي أن يتبناها المشرع للغطاء النباتي، لا تقف عند حد التصدي للاعتداء المباشر الذي يستهدف الغطاء النباتي، ولكن بعض الأفعال التي وإن لم تكن مستهدف للغطاء النباتي بشكل مباشر، إلا أن آثارها تمس به من خلال تعريضه للخطر، ولهذا فإن مجابهة هذا النوع الأخير من الاعتداء سيسعى إلى إرساء نوع من الحماية الوقائية للغطاء النباتي من أفعال يمكن أن تعرضه للضرر أو الخطر.
إن الأهمية التي يمثلها الغطاء النباتي تحتم حماية جنائية تكفل المحافظة عليه من صور الاعتداء المختلفة، وفي هذا الإطار تبنى المشرع الليبي في قانون حماية البيئة رقم(15) لسنة 1371و.ر (2003) بشأن حماية وتحسين البيئة مظاهر للحماية الجنائية للغطاء النباتي، كما تضمنت بعض القوانين الخاصة المعنية بحماية الغابات والمرعي والثروة الحيوانية صورا لما يكمن عده نماذج لحماية الغطاء النباتي.
ويبقى السؤال مطروحا حول كفاية الحماية التي يتبناها المشرع الليبي لتوفير ضمانة للحفاظ على الغطاء النباتي بما يكفل بيئة طبيعة تحقق التوازن بين مكونات الطبيعة وضرورات التطور الصناعي؟ فهل يستجيب النظام القانوني الليبي لمثل هذا الهدف؟ وهل تعدد النصوص في القانون الليبي بشأن حماية الغطاء النباتي، سيمثل ظاهرة إيجابية في تحقيق أعلى قدر من الحماية للغطاء النباتي؟ أم أن هذا التعدد يعد في حقيقته إهدار لتركيز الحماية الجنائية وتوحيد أدواتها؟ وهو ما يقتضي بالضرورة تحديد العلاقة بين النصوص المعنية بهذه الحماية في القانون الليبي وبيان نطاق كل منها.
( أستاذ مساعد بكلية القانون – جامعة بنغازي – ليبيا )
يتناول هذا البحث مفهوم الفلسفة، ووظيفتها ، وعلاقتها بالعلم والقيم ، ثم تطورها من المفهوم التقليدي الى معناها في عالمنا المعاصر ، خاصة عند أصحاب المدرسة البراجماتية ، وقد جاء البحث في ثلاث محاور: الأول تناولنا فيه معنى الفلسفة ، ووظيفتها ، وعلاقتها بالعلم والقيم في العالم القديم ، المحور الثاني: تناولنا فيه تطور مفهوم الفلسفة من المعنى التقليدي الى مفهومها في عالمنا المعاصر ، أما المحور الثالث: فتناولنا فيه معنى الفلسفة ووظيفتها وعلاقتها بالإنسان عند أصحاب المدرسة البراجماتية .وقد انتهينا فى هذه الدراسة إلى بعض النتائج منها أن الانتقال من المثالية والواقعية إلى البراجماتية هو انتقال من الأمس إلى الغد ، انتقال من فلسفة غايتها محبة الحكمة ، والبحث عنها الى فلسفة تدرس الأفكار ليست كوسيلة للمعرفة بل أداة لتحقيق منفعة ، وترى البراجماتية ضرورة التطبيق العام لمناهج العلم في كل ميدان ممكن من ميادين البحث حيث انه الوسيلة الوحيدة القادرة على حل مشكلات الديمقراطية الصناعية ، ولا فرق هنا بين اقتصاد ، أو تربية ، أو دين ، أو اخلاق ، أو سياسة ، فالفلسفة عند البراجماتية في حقيقتها منهج ، لا يعنيه أن يقدم حقائق جديدة بقدر ما يقدم منهج يطبق فى كل موضوع ، والأفكار عندها زرائع ، تتزرع بها في توجيه السلوك وضبطه توجيها وضبطا يحقق للإنسان غاياته المنشودة ، فمهما تكن الفكرة فهي تتضمن خطة العمل ، كما ترفض البراجماتية الرجوع الى معيار معين تقاس به القيم وتفترض عدم الثبات في القيم والمعايير ، بل تستوجب – ضرورة تغييرها لتلائم الظروف القائمة ، وعلى ذلك فكل فرد في نظر البراجماتية مسئول أمام المشكلة التي تعترضه ، مسئول عن حلها ، وقد جعلت البراجماتية للفرد وظيفة عملية أكثر منها أبستمولوجية ، فالعقل الفردي مهم ، لأنه أداة التعديلات في التقاليد والنظم ، والسبيل إلى الإبداع ، والبراجماتية أيضا مذهب يرى أن معيار صدق الآراء والأفكار انما هو في قيمة عواقبها عملا ، وأن المعرفة أداة لخدمة مطالب الحياة ، وأن صدق قضية ما كونها مفيدة ، والبراجماتى بوجه عام وصف لكل من يهدف الى النجاح ، أو الى منفعة خاصة .
Summary.
This research deals with the concept of philosophy, its function, and its relationship to science and values, then its development from the traditional concept to its meaning in our contemporary world, especially among the owners of the pragmatic school. The research came in three axes: The first dealt with in it the meaning of philosophy, its function, and its relationship to science and values in the ancient world The second axis: We dealt with in it the development of the concept of philosophy from the traditional meaning to its concept in our contemporary world, while the third axis: we dealt with in it the meaning of philosophy and its function and its relationship with mankind among the owners of the pragmatic school. We have finished this study to some results, including that the transition from the Idealism and realism to pragmatism is a transition from yesterday to tomorrow, a transition from a philosophy that aims to love wisdom, and searching for it to a philosophy that studies ideas not as a means of knowledge but as a tool for achieving benefit, and pragmatism considers the necessity of general application of science curricula in every possible field of research as it is the only means Able to solve the problems of industrial democracy, and there is no difference here between economics, education, religion, ethics, or politics. Philosophy in pragmatism is in fact a method, it does not mean to present new facts as much as it provides a method applied in every topic, and ideas have plantations , Are planted in directing th Lock and set it as a directive and a setting that achieves the desired goals for the human being. Whatever the idea is, it includes an action plan. Also, pragmatism refuses to refer to a specific standard by which values are measured and assumes instability in values and standards, but rather requires – the necessity of changing them to suit existing conditions, and accordingly everyone in the view of pragmatism Responsible to the problem it faces, responsible for solving it, and has made the pragmatism of the individual a more practical than an epistemological function, because the individual mind is important, because it is a tool for modifications in traditions and systems, the path to creativity, and pragmatism is also a doctrine that believes that the criterion of honesty of opinions and ideas is in the value of consequences A job, and that knowledge of the tool to serve the demands of life, and that the sincerity of a case being useful and pragmatic in general description of each is aimed at success, or to a private benefit.
