استهدفت هذه الدراسة معرفة أهم المشكلات النفسية المترتبة على جائحة كورونا المستجد covid-19 وأكثرها شيوعًا، ومدى تأثير كلٍّ من متغيري النوع والتخصص على المشكلات النفسية المترتبة على جائحة كورونا المستجد covid-19 لدى طلاب جامعة بنغازي، واستخدمت المنهج الوصفي التحليلي، وتكوَّن مجتمع الدراسة من طلبة كلية التربية قمينس بجامعة بنغازي, اختيرت منه عينة قوامها (108) مفردة، وتم استخدام مقياس المشكلات النفسية لجمع البيانات، وتم تحليلها بالبرنامج الإحصائي (SPSS) واستخدمت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والوزن النسبي واختبار (T.test) وتوصلت الدراسة إلى أن مشكلات الاكتئاب والكدر النفسي، والمخاوف الاجتماعية، واضطرابات النوم كانت مستوياتها منخفضة، أما الوحدة النفسية، والوساوس القهرية، والضجر فكانت مستوياتها متوسطة، في حين جاءت اضطرابات الأكل مرتفعة، واتضح أن أكثر المشكلات النفسية شيوعًا هي مشكلة اضطرابات الأكل، يليها مشكلة الضجر، أما مشكلة اضطرابات النوم فكانت الأقل شيوعًا، كما بيَّنت أنه لا يوجد أي تأثير لمتغيري النوع، التخصص على المشكلات النفسية التي يعاني منها طلاب الجامعة والمترتبة على جائحة كورونا.

Abstract:

This study aimed to know the most important and most common psychological problems resulting from the emerging corona pandemic, covid-19, and the extent of the impact of both gender and specialization variables on psychological problems arising from the emerging corona pandemic, covid-19 among students of the University of Benghazi, and used the descriptive analytical approach, The study population may consist of students of the College of Education, Gamines at the University of Benghazi, from which a sample of (108) was selected, and the questionnaire was adopted to collect data, and it was analyzed by the statistical program (SPSS), and the mean, standard deviations, the relative weight and the t-test. The study indicated that the problems of depression, psychological distress, social fears, and sleep disturbances were at low levels, while psychological loneliness, obsessive compulsive, and boredom were at moderate levels, while eating disorders were high, and that the most common psychological problems were the problem of eating disorders, followed by the problem of boredom. The problem of sleep disorders was the least common, and it also showed that there is no effect for the two variables of gender, specialization, on the psychological problems that university students suffer from and the consequences of the Corona pandemic.

يعد مصطلح الوثائق من المصطلحات الشائعة الاستخدام، ولقد اختلف الباحثون في تحديد ماهية الوثائق حيث أن هناك مصطلحات مرادفة لمصطلح الوثائق مثل: الأرشيف، والمحفوظات، والسجلات، والأوراق، والمستندات، فالوثائق هي التجميع المنظم للوثائق الناتجة عن فعاليات الدوائر أو المؤسسات أو الأشخاص، والتي تقرر حفظها لأهميتها السياسية أو القانونية أو الشرعية لتلك الدائرة أو المؤسسة

تعد دراسة استعمالات الأراضي الحضرية ذات أهمية كبيرة فيما عرف بالتوسع الحضري داخل المدن، على الرغم من التنوع في استعمالات الأراضي ألا انه توجد معوقات أو محددات طبيعية وبشرية مؤثرة في التفاوت النسبي للاستخدامات الحضرية، وابرز تلك المحددات الطبيعية طبوغرافية سطح المنطقة وموقع المدينة، وموضعها الجغرافي بجانب عناصر المناخ المؤثرة في اتجاهات ونمو العمران واستخدامات الأرض، أما المحددات البشرية فتتمثل في السكان من حيث النمو والحجم والتوزيع الجغرافي والكثافات بجانب الأنشطة التي يمارسها السكان بما لها من تأثير على مورفولوجيا البناء والعمارة واتجاهات العمران وخطط نمو المدينة عمرانياً، وتأثير ذلك جله على خطط استعمالات الأراضي وتفاوتها عبر الزمن وطبقا للاحتياجات السكنية من الاستخدامات والسكن بالمدينة.

Abstract

The study of urban land uses is of great importance in what is known as urban expansion within cities, despite the diversity in land uses, but there are natural and human obstacles or determinants that affect the relative disparity of urban uses. The elements of climate affecting the trends and growth of urbanization and the uses of the land, while the human determinants are represented in the population in terms of growth, size, geographical distribution and densities in addition to the activities practiced by the population with their influence on the morphology of building and architecture, urbanization trends and urban growth plans, and the effect of this is most on the plans of land use And its variation over time and according to the housing needs of uses and housing in the city.

قد يرنو إلى العلم النظري البحت تهم أخلاقية بعينها كونه مسؤول عن نشر الجهل والأمية في أوســاط المجتمعات نتيجة تفسيرات خاطئة لمسيرة العلم, بسبب تلقين المجتمــع قواعد وأساسيات دون التأكد من صحتها كفروض علميـة تخلو من أي دليل قائم على الملاحظة لإثبات صحتها أو رؤية ميتافيزيقية قائمة على تخمينات عارية من الصحة. أو تفسيرات عقائدية لا تنطبق علي تفسـيرات العلمية لا من قريب ولا من بعيد كقولنا مثلا على نظرية بطليموس “إن الأرض مركز الكون – وأن كــل المجموعة الشمسية في المجرة بما فيها الشمس تدور حول الأرض” تراه ما هي الدلائل العلمية أو الميتافيزيقية التي أعتمد عليها بطليموس في نظرية لإثبات صحتها. وما هي الفروض والملاحظات التي ثمنها في تلك النظرية حتى تصبح قانون يعمــل به في الأنساق العلمية لتظهر كنظرية علمية يعتد بها في ذلك العصر. هـذه النقطة الأولي. النقطة الثانية. هل أدلة الكتب السماوية يعتد بها كأدلة علمية يؤخذ بها في مصاف الأدلة والفـروض العلمية في البحث العلمي وصياغة النظريات والقوانين العلمية؟

النقطة الثالثة. هل توجد نظريات مشابهه لنظرية بطليموس ذات فروض علمية أو حتى ميتافيزيقية أثبتت نجاحهـــا على الصعيد العلمي في تلك الحقبة.

النقطة الرابعة. في معايير وأنساق القيم الأخلاقية أن التضليل والأبداء بمعلومات خطأه وغير صحيح يعد عمـل غير أخلاقي مع العلم بأن صاحب هذه المعلومة على يقين بخطأ نظريته. ولو كان حسن النية.

يعد ذلك في الأنساق العلمية تضليل متعمد بموجبه تسحب الثقة من العالم ويتم إقالته وأعفاه من مهام عمله. لهذا نحاول عدم تبرأه العلم النظري من مغالطات علمية غاية في الجسامة من ريبة أخلاقية كانت سباباً في ضياع حقبة زمنية خالة. فلا يبرا العلم النظري من أي ريبة أخلاقية لأنه حملها حينا من الدهر.

Abstract.

That may aspire to purely theoretical science with specific ethical charges, as it is responsible for spreading ignorance and illiteracy among the tentacles as a result of erroneous interpretations of the course of science, due to the community’s indoctrination of rules and fundamentals without verifying their validity as scientific hypotheses devoid of any evidence based on observation of their validity or an existing metaphysical vision My guesses are false. Or doctrinal interpretations that do not apply to scientific explanations, neither from  near nor from afar, such as we say, for example, to Ptolemy’s theory, “The Earth is the center  of the universe. And that all the solar system in the galaxy including the sun revolves around the earth” You see what are the scientific or metaphysical evidence that Ptolemy relied on in Theory to prove its correctness. What are the assumptions and observations that he valued in that theory so that it becomes a law that works in the scientific systems to appear as a scientific theory that is reliable in that era. This the second point: Is the evidence of the divine books reliable as scientific evidence to be taken in the ranks of scientific evidence and assumptions in scientific research and formulating scientific theories and laws? The third point. Are there theories is with scientific or even metaphysical assumptions that proved successful on the scientific level in that era? The fourth point in the standards and patterns of moral values is that deceivingmilar to Ptolemy’s theory and showing information about his mistakes is incorrect after an immoral act, knowing that the owner of this information is certain that his theory is wrong. And if after that good faith in the scientific systems was deliberate misleading whereby confidence is withdrawn from the world, and he is dismissed and exempted from his work tasks, then we try how theoretical science has absolved him of scientific fallacies with a very serious moral suspicion that were the cause of suspicion   the loss of an empty period of time, so theoretical science does not excuse any Moral because he carried it from time to time’s first point.

انتهيـت بعـد تفكيـر عميـق وقـراءة متواصلـة فـي القرآن الكريـم إلـى اختيـار موضوع الدعاء في القرآن الكريم دراسـة أسلوبية وكانت هنـاك دوافـع كثيرة حـدت بي إلـى اختيـار موضوع الدراسة ومـن أهمهـا قلـة الدراسـات التـي دارت حـول موضـوع الدعـاء في القـرآن الكريم. وقــد اقتضـت طبيعـة البحث أن أسير فيه منهجيا على النحـو التـالـي قسمتـه إلى ثلاثة فصول مسبـوقـة بمقـدمـة ومـذيلـة بخاتمـة وثبـت بالمصـادر والمراجـع. وانطلاقـا مـن تلـك الرؤيـة كـانت هنـاك بعـض الصعوبات التـي اعتـرضت طـريق الدراسـة ولكـن حـاولـت تـذليـلهـا.

Abstract.

I hare concluded after a deep thinking and continuous reading to the holy Quran to choose the subied of Suppli cation ( alduea ) as a stylistic study therefore there were  alof of motives whicd lead me to choose this subject. One of the is the lack of studies about the subject whicd is the supplication in the holy Quran. The style of the research required that I prepare my study methodicey as followiy I divided it into three chapters whieh is proceeded by an introduction and ended by a con clusion. Based on that visron thene were some difficulties encouated in the way of the study but I tried to overcome them .

          صدرت مقالة ( Familia, Domus ومفهوم العائلة الروماني) ضمن سلسة من المقالات للمؤلف ريتشارد ب ساللر، وقامت الجمعية الكندية الكلاسيكية بنشرها في عام 1984م في مجلة (Phoenix) رقم (4) المجلد (37) وتحتوي المقالة على عشرين صفحة.

          تأتي أهمية هذه الدراسة من خلال عرضها لمفاهيم، كانت تعني في الماضي معنى يختلف عما أصبحت عليه اليوم. لم يكن مفهوم العائلة يعني ما يعنيه اليوم المركب الثلاثي -الأب والأم والأولاد- ظهر كتعريف معياري فقط في القرنين الماضيين، كوّن الثلاثي الأب والأم والأولاد وحدة منزلية نموذجية بين الطبقات المثقفة وقد استثني منها العبيد. إلا أن الثقافات المختلفة حددت مفهوم العائلة وحدودها بطرق مختلفة تختلف عما نعرفه اليوم. لذلك يسعى هذا المقال إلى توضيح الفهم الروماني لهذه المفاهيم، من خلال الفحص الدقيق للمفردات اللاتينية الأساسية، وكيف عرضت هذه الوحدة الاجتماعية الأساسية في سياقات معينة. فقد قُدمت العائلة بمعنى familia  و domus وماذا يُفهم من هذا المعنى، وما الذي تقدمه المعاني المرتبطة ب familia وdomus  في تصورات الرومان عن العائلة.

          لذلك تحليل النطاق الدلالي لكلمتي  familiaو  domus سيمكننا من اكتشاف التضمين والتمثيل الروماني وانعكاسها على عائلاتهم وسكان هذه البيوت. إن فهم التصور الروماني عن مفهوم   familiaو  domus هو مهمة حساسة، حيث تواجه العلاقة، الإشكالية بين الكلمات وأنماط السلوك الاجتماعي. لذلك لا توجد مراسلات سهلة بين المفردات والكيانات الاجتماعية، ومن الجيد أن ندرك منذ البداية عدم جدوى محاولة تعريف أو وصف العائلة الرومانية. حيث كانت بعض التعريفات مناسبة لسياقات معينة، وفي سياقات أخرى تُركت غامضة، وأحيانًا عن قصد. أخيرًا إذا تصور الرومان عن العائلة وأفرادها بشكل مختلف وفقًا للسياق، كل روماني لابد أنه شكل عائلته وأهل بيته من الأقارب والموارد المتاحة، بالنتيجة أصبحت العائلة وأهل البيت في العالم الحقيقي ذات أشكال وأحجام لا حصر لها. في ضوء هذه الفوضى التعريفية لكل من    familia وdomus ، لا جدوى من السعي لتحديد شكل الأسرة الرومانية.

          وفي الختام يتبقى أن أشير إلى بعض الأمور المتعلقة بالترجمة؛ فمن حيث الأسلوب فقد حاولنا قدر الإمكان التقيد بأسلوب المؤلف في عملية نقل النص الأصلي إلى العربية، وسعيا منا لتوخي الدقة، وتسهيل عملية النقل للباحثين، فقد قمنا بوضع أرقام النسخة الإنجليزية الأصلية في بداية  الصفحات المترجمة وهي على هذا الشكل { 336  } وبشأن الكلمات أو الجمل اللاتينية الغير مترجمة فقد اعتمدنا طريقة لترجمتها إلى العربية بوضعها بين معقوفين (……) وذلك تمييزاً لها عن العلامات الأخرى التي وضعها المؤلف. بهذه الترجمة أرجو الإفادة للكل الباحثين والمهتمين بهذا الشأن والله الموفق.

يضم المجتمع الإسلامي عناصر وطبقات مختلفة من الشعوب، من هذه الطبقات: العرب، والموالي، والرقيق، وأهل الذمة. وهؤلاء شاركوا في صنع المجتمع الإسلامي وتوزعوا  بين طبقاته على أساس الحالة الاقتصادية والاجتماعية على الأغلب. كان لهذه الطبقات الدورُ الأكبر في التقدُّم الحضاري الذي وصلت إليه الحضارة العربية والإسلامية؛ إذ أسهموا في حركة الترجمة والتأليف، وكان منهم كبار الفقهاء والعلماء والأدباء والمؤرِّخين ممن نَدين لهم بالفضل. ونظراً لأهمية هذا الموضوع في تاريخ الإسلامي، فقد أخترته لكي يكون موضوعاً للدراسة، محاولة إيضاح الفرق الشاسع بين حالة هذه الطبقات في المجتمع الجاهلي وحالتها في المجتمع الإسلامي. وتكمن مشكلة الدراسة الرئيسية إلى الرد على القول بان بعض من فئات المجتمع تعرضت للاضطهاد تحت الحكم الإسلامي وقد اعتمدت في دراستي هذه على سرد الأحداث التاريخية وتحليلها متى سمحت الفرصة بذلك، معتمدة على المنهج التاريخي السردي التحليلي.

Abstract.

The Islamic society includes different elements and classes of peoples, from these classes: Arabs, mawali, slaves, and dhimmis. And these people participated in the making of the Islamic society and were divided among its classes based on the economic and social situation, mostly. These classes played a major role in the civilized progress reached by the Arab and Islamic civilization. They contributed to the movement of translation and authorship, and among them were the great jurists, scholars, writers and historians who we owed the credit to. In view of the importance of this topic in the history of Islam, I have chosen it to be a subject for study, trying to clarify the vast difference between the state of these classes in pre-Islamic society and their condition in the Islamic society. The main problem of the study lies in the response to the saying that some segments of society were subjected to persecution under the Islamic rule. In my study, I relied on narrating historical events and analyzing them whenever the opportunity permitted, relying on the historical narrative and analytical method.

تعتبر دراسة بروفيل المهارات العقلية للرياضيين، واحدة من أهم موضوعات البحث فى مجال علم النفس بصفه عامة, وعلم النفس الرياضي بصفه خاصة، فالخصائص العقلية الفريدة التي يتميز بها الرياضيون تدعو العديد من المختصين في علم النفس الرياضي إلى محاولة التعرف على البروفيل (الصفحة الشخصية) لهؤلاء الرياضيين.

نالت ليبيا استقلالها في 24 ديسمبر 1951م وشهدت أَول انتخابات نيابية في التاريخ عام 1952م، فوجد المواطنون الليبيون فرصة سانحة للمطالبة باستعادة أملاكهم التي اغتصبها المحتل الإيطالي إبان استعماره البلاد. ومن هذا المنطلق جاء البحث لإماطة اللثام عن دور النواب؛ وسعيهم لاستعادة ما تم اغتصابه من قبل الاستعمار الإيطالي و أفضى نشاط النواب في مطالبة الحكومة الليبية لعقد اتفاقية مع إيطاليا. اعتمد الباحث على المنهج التحليلي في معالجة الأحداث فضلاً عن تنوع المصادر التي ارتبطت للموضوع.

ABSTRACT

Libya gained its independence on December 24, 1951 AD and underwent the first parliamentary elections in its history in 1952. Libyan citizens found an opportunity to demand the return of their properties that were raped by the Italian occupation during its colonization. From this standpoint, the search came to unveil the role of the deputies and their efforts to recover the raped properties by Italian colonialism. The activity of the deputies resulted in the Libyan government calling for an agreement with Italy. The researcher relied on the analytical method in dealing with events as well as the diversity of sources that addressed the topic.

ظهرت الأهمية البالغة للصكوك في الحياة الاقتصادية والدور الذي تؤديه في المعاملات لاسيما في مجال الأعمال التجارية ضرورة توفير حماية فعالة لها ضمانا لقيامها بأداء وظائفها الاقتصادية وبصفة خاصة وظيفتها كأداة وفاء في المعاملات التي تقوم مقام النقود فمن الملاحظ ان اعتبار الصك أداة وفاء مثل النقود دفع بعض الأفراد إلى إساءة استعمال الصكوك وذلك بتحرير صكوك ليس لها مقابل وفاء لدى المسحوب عليه وهذا ما يؤدي إلى فقدان الأفراد الثقة فيه كأداة وفاء وتجعله بالتالي غير قادر على أداء وظيفته اقتصادية والتي وجد من أجلها وحماية لذلك اتجه المشرع إلى تجريم فعل إصدار صك دون رصيد وتدعيم هذا التشريع بالجزاء الجنائي وبهذا جعلها جريمة قائمة بذاتها لها أركانها الخاصة بها وهذا ما عالجناه في هذا البحث بالتطرق لجريمه إصدار صك دون رصيد من حيث مضمون الصك والبيانات الإلزامية فيه وحكم التعامل بالصك دون رصيد في الفقه الإسلامي وصوة جرائم الصك في القانون الليبي و كلا خصصنا له مبحثا مستلا ثم خاتمة البحث.

Abstract

Bank cheques show great importance in economic life, as well as the role they play in transactions, particularly in business, with the need of providing effective protection to ensure the performance of their economic function, mainly their role as a fulfillment instrument in dealings that replace of money. It is noticeable that the cheques become a fulfillment instrument like cash, which lead some individuals to misuse of cheques by issuing rubber cheques, and this leads to loss of confidence among individuals as a fulfillment instrument and makes cheques unable to perform the economic function and for the purpose that created for. In order to protect this, the legislator has tended to criminalize the act of issuing a check without balance and support this legislation with a criminal penalty. Thus, the legislator made it a stand-alone crime with its own pillars and this is what we handled in this research by focusing on the crime of issuing a rubber cheque in terms of the content and the mandatory data of the cheques and the ruling on dealing with issuing a check without a balance in Islamic legislation and types of the crimes of issuing a rubber cheques in the Libyan law, for which we both devoted an independent study to the conclusion of the research.

تكمن أهمية الموضوع في التعرف على خصائص الطلاب المضطربين انفعاليا وذلك من خلال توضيح مفهوم الاضطراب الانفعالي، ونسبة انتشاره، وخصائصه، وأسبابه، وعلاجه من خلال تصميم برنامج لتعديل السلوك، مما قد يساعد هذه الفئة من الطلبة داخل الصف ويساعد المحاضر علي تسيير العملية التعليمية.

Abstract.

The importance of this topic is identifying the characteristics of emotionally disturbed students by clarifying the concept of emotional disturbance, prevalence, characteristics, causes, and treatment through designing a program to modify behavior, which may help this group of students in the classroom and help the lecturer to conduct the educational process.

        عنوان الدراسة “أثر نظم المعلومات الإدارية على التحولات المالية في النظام المصرفي.” هدفت الدراسة إلى التعرف على نظم المعلومات الإدارية مفهومها وأهميتها ومدخلات النظام وعملياته ومخرجاته، ومعرفة العلاقة بين هذه المفاهيم والتحولات المالية في النظام المصرفي وقد قام الباحثان بجمع البيانات الأولية بواسطة استبيان تم توزيعه على عينة الدراسة المتمثلة بمجموعة من أفراد مجتمع البحث البالغ قدره (82) مفردة فاختير منهم عينة عشوائية بسيطة قدرها (35) مفردة بنسبة وقدرها 42%)) وذلك بغرض جمع البيانات لمعرفة العلاقة وطبيعتها بين المتغيرات المستقلة للدراسة والمتغير التابع، وتم جدولة البيانات وتحليلها باستخدام برنامج   ( SPSS ) وتوصل الباحثان إلى نتائج عديدة من أهمها، وجود علاقة طردية متوسطة بين مدخلات وعمليات ومخرجات نظام المعلومات الإدارية والتحولات المالية في النظام المصرفي، ووجود ضعف واضح في فعالية مكونات النظام المادية والبشرية، وعدم مواكبة التطور والحداثة في الأنظمة المستخدمة في العمليات والخدمات المصرفية، وحتى يكون للنظام فعالية في مواجهة الآثار السالبة أوصى الباحثان بضرورة الانتقال إلى الأنظمة الحديثة وإدخالها في منظومة العمليات في المصرف وتفعيل خدمة الصراف الآلي والمقاصة الإلكترونية وتدريب العاملين على احدث آليات الأنظمة الرقمية.

Abstract

The study aimed to identify the administrative information systems concept and importance and the inputs of the system and its processes and outputs, and knowledge of the relationship between these concepts and financial transformations in the banking system in recent times The researcher collected preliminary data by questionnaire distributed to the sample of the study of a group of members of the research community of 82 One of them selected a simple random sample of 35 individuals at a rate of 42% in order to collect the data to determine the relationship and its nature between the independent variables of the study and the dependent variable. The data were scheduled and analyzed using the SPSS program. The results of several of the most important, the existence of a moderate relationship between the inputs and processes and outputs of the administrative information system and financial transformations in the banking system, and a clear weakness in the effectiveness of the components of the physical and human system, and not keep pace with the evolution and modernity in the systems used in operations and banking services, Facing negative effects, the researcher recommended the need to move to modern systems and introduce them in the system of operations in the bank and the introduction of ATM and electronic clearing and training employees on the latest mechanisms of digital systems.

تعد الجامعات من أكثر المؤسسات حاجة إلى تطوير العلاقات العامة فيها، نظراً لتعدد الجهات والفئات التي تتعامل معها، وفي ظل مؤثرات العوامل السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتكنولوجية في مجتمعاتها فالحاجة ماسة لإيجاد روابط وثيقة بين الجامعات وبين جماهيرها “الداخلية والخارجية”. وانطلاقاً مما سبق تتحدد مشكلة الدراسة في العنوان التالي: واقع العلاقات العامة في المؤسسات التعليمية “دراسة ميدانية على جامعة عمر المختار “وتأتي هذه الدراسة لمعرفة واقع العلاقات العامة في جامعة عمر المختار وتحديد الوظائف الرئيسية التي تسعى لتحقيقها واعتمدت الدراسة على منهج المسح الإعلامي باستخدام أداة الاستبيان وتمثل مجتمع الدراسة في جميع طلبة كليات القانون والهندسة والصيدلة وقسم الإعلام، والبالغ عددهم (468) طالباً وطالبة حسب إحصائيات دائرة القبول والتسجيل في الجامعة ولتحقيق أهداف الدراسة اختيرت عينة قصدية (غرضية) من طلبة السنة الرابعة بكليات الهندسة والصيدلة والقانون وقسم الإعلام قوامها (72) طالباً وطالبة. وبينت نتائج الدراسة أن الخدمات التي تقدمها العلاقات العامة للطلاب في جامعة عمر المختار تنحصر في إقامة الأنشطة الثقافية وتنظيم لقاءات تعارف بين الطلاب في مختلف الكليات والتخصصات وأن العلاقات العامة تتيح الفرصة لإشراك الطلاب في إعداد النشرات والتقارير الإخبارية التي تغطي نشاطات الجامعة إضافة إلى عدم الوضوح في التسمية الوظيفية لنشاط العلاقات العامة حيث جاءت تحت مسمى مكتب خدمات عامة كما أن الالتحاق بالعمل في مجال العلاقات العامة جاء عن طريق الصدفة.

Abstract.

Universities are among the most needed institutions to develop public relations because of the multiplicity of entities and groups that deal with them. With the influences of political, social, economic, cultural, and technological factors in their societies, there is an urgent need to find close links between universities and their internal and external audiences. Therefore, the present study aimed at investigating the reality of public relations at Omar Almukhtar University and identifying the main functions that Omar Almukhtar University seeks to achieve. The data were collected from 72 participants, majoring in engineering, pharmacy, law, and media, who responded to a 3-point agree/disagree structured questionnaire. The results revealed that the services provided by the public relations to Omar Almukhtar university students are limited to establishing cultural activities and organizing acquaintance meetings between students in different majors and faculties. The results showed that public relations provide an opportunity to get the students involved in preparing newsletters and news reports that cover the university’s activities. The results also demonstrated that the lack of clarity in the functional designation of the public relations activity which came under the name of public services office and joining work in the field of public relations came by accident.